• تصنيف الوظائف في إدارة الموارد البشرية

الوظائف التخصصيه

الفئة التخصصية هي فئة تعنى بشاغلي الوظائف التخصصية والذين يعنون بالأعمال الفنية والتخصصية او التشغيلية، حيث أوجدت هذه الفئة لتحفيز هذه الشريحة الهامة وتشجيع روح التميز لديهم والارتقاء بمستوى الأداء الفردي والمؤسسي.

لقد اشتملت معايير التقييم في هذه الفئة على المعايير الرئيسية التالية:

1. المعرفة بالعمل والإلمام بتطوراته.
2. خدمة الجمهور.
3. الإبداع والابتكار.
4. التنمية الذاتية.
5. الاتجاهات الايجابية.

الوظائف الاداريه

مفهوم الوظيفة الإدارية

تقصد بالوظيفة الإدارية هيكلة المؤسسة ، وتقسيم الأدوار والمسؤوليات والتنسيق بين مختلف أجزاء وأقسام المؤسسة ، وكذلك تحديد العلاقات و القنوات التنظيمية المختلفة ، من أجل بلوغ الأهداف المسطرة .
هناك تداخل بين الوظيفة المالية والوظيفة الإدارية بحيث الأموال اللازمة لتحقيق أهداف المشروع بكفاءة إنتاجية عالية والوفاء بالتزاماته المستحقة في المواعيد المحددة وبأقل تكلفة.
ويمكن حصر وظائف الإدارة فيما يلي:
أ- التخطيط :يقصد به عملية استشراف المستقبل ، والتنبؤ به ووضع السياسات العامة التي يمكن للمؤسسة السير عليها في المستقبل.
ب- التنظيم : يعني التنظيم في الإدارة تحديد السلطات ومسؤوليات العاملين، وتصميم الهيكل التنظيمي والتنسيق بين مختلف أجزاء ومصالح المؤسسة المختلفة من أجل تحقيق أهداف المؤسسة.
ج – الرقابة :هي عملية متابعة تنفيذ السياسات الموضوعة والعمل على تقييمها.

 الوظائف القياديه 

هي " وظائف الادارة العليا من مدير عام ومايعلوها" .

الوظائف الكتابية

وظيفة التدوين :

لأهم الأمور عبر التاريخ ومن أهم هذه الأمور هي حفاظها على اللغة والمعلومات المهمّة عبر العصور، خاصّةً إذا كان نظام الكتابة المستخدم في التدوين نظام معتمد من قبل المجتمع.  

 وظائف في حفظ مدونات أخرى :

والتي تختصّ بمختلف أنواع من القضايا مثل: القضايا السياسية المختص بها نوع الكتابة الوظيفية، الاجتماعية.

 

المهارات المطلوبه لإدارة الموارد البشرية

المهارات فنية

وهي المهارات التي تهتم بتطبيق المعرفة الفنية المتخصصة في العمل. فمدير الإنتاج يستخدم معارف هندسية في عمله، ومدير الحسابات يستخدم معارف محاسبية، وهي معارف متوافرة في كتب 

ومناهج تعليمية. ويستخدم المهندس والمحاسب وغيرهم مهارتهم الفنية بغزارة في بداية حياتهم العملية، وبصعودهم إلى أعلى في السلم الإداري يقل استخدامهم لها وذلك لاهتمامهم بالجوانب الإدارية 

والإشرافية للعمل، وهذه الجوانب تأخذ جزءاً أكبر من عملهم كلما صعدوا إلى أعلى.

المهارات السلوكية:

وهي مهارات خاصة بالتعامل مع الناس، وفهم سلوكهم، وتوجيهه. ويحتاج إلى مهارات شخصية في التعامل مع دوافع الآخرين، وشخصياتهم، والاتصال بهم، وفهم العلاقات التي بينهم، وكيف يمكن 

التأثير فيهم؟ وحيث أن أي مدير لا يمكن أن ينفذ خططه وأعماله إلا من خلال آخرين، فهو يحتاج غلى هذه المهارات السلوكية وبالقدر نفسه القدر مهما يختلف المستوى الإداري لهذا المدير.

المهارات الفكرية

تتضمن المهارات الفكرية طرق التفكير وحل المشكلات التي يستخدمها الأشخاص كلٍّ في مجاله،[1] وتعبر عن قدرة الأشخاص على التمييز والجمع والتصنيف والتحليل والقياس الكمي للأحداث والأشياء والرموز.

ومن أهم هذه المهارات ما يلي:

مهارة التفكير المنهجي

مهارة التفكير النقدي

مهارة التفكير الابداعي

الحدث